هديل تست

جلسة: الوصول للإنترنت بين الواقع والمأمول

يعتبر الحق في الوصول للإنترنت أحد الحقوق الرقمية الأساسية المكفولة، ولكن يواجه الفلسطينيون/ات مشاكل دائمة في الوصول للإنترنت بسبب سيطرة السلطات الإسرائيلية على البنية التحتية لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وبسبب سياساتها التمييزية التي تحرم الفلسطينيين/ات من هذا الحق. فبينما يستخدم الإسرائيليون الجيل الخامس من الإنترنت لا زال الفلسطينيون/ات في الضفة الغربية يستخدمو الجيل الثالث، والفلسطينيون/ات في قطاع غزة يسخدمون الجيل الثاني من الإنترنت، عدا عن كون المجتمعات الفلسطينية في الداخل لا زالت تعاني من تمييز في البنية التحتية للانترنت مما يؤثر على جودة الانترنت الذي يصلها. سيسلط المتحدثون/ات الضوء في هذه الجلسة على الفجوة في وصول الفلسطينيين/ات للإنترنت والتمييز الذي يعانون منه والتبعات المترتبة على ذلك.

متحدثون/ات:

Lightning talk: استكشاف المواقف العربية على تويتر تجاه القضية الفلسطينية أثناء تصاعد الأحداث في الشيخ جراح

ستستعرض المتحدثة دراسة قامت بإجرائها عبر جمع واستكشاف وتصنيف المواقف العربية التي تم نشرها على موقع تويترخلال فترة العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين/ات في كل من القدس/ حي الشيخ جراح وقطاع غزة في شهر أيار/مايو الماضي وتحديدا في الفترة بين 7 أيار/مايو وحتى 19 أيار/ مايو.

متحدثون/ات:

Q & A: الاحتلال وميتافيرس

على الرغم من عدم وجود رؤية واحدة لماهية ميتافيرس، فإن الشعار الشائع الذي سمع في المحادثات التقنية المتعلقة به هو أن “”ميتافيرس للجميع””. يشير هذا إلى فكرة أنه، مثل الإنترنت، لن تتحكم شركة واحدة في ميتافيرس، وسيتمكن المستخدمون من الوصول إلى عوالم رقمية مختلفة، تتجاهل مثل هذه الادعاءات الطرق المحددة التي تصبح فيها التقنيات متشابكة ومقيدة بفعل الجغرافيا السياسية المحلية والفجوات الرقمية، أو يتم تجنيدها بشكل غير متساوٍ لخدمة الأجندات السياسية. في فلسطين، وبسبب ترسخ الاحتلال الرقمي وسيطرة الإسرائيليين على البنية التحتية لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، فإن ميتافيرس تقدم أيضًا أشكالًا جديدة من الاستبعاد الافتراضي والمحو الرقمي للفلسطينيين.

متحدثون/ات:

ورشة: كيف نسخر تويتر للتضامن الرقمي؟

لقد سخر النشطاء/الناشطات والمدافعين/ات عن حقوق الإنسان كل منصات التواصل الاجتماعي، بما فيها تويتر، لخدمة قضايا العدالة الاجتماعية التي يسعون لتحقيقها والوصول لها، من خلال تنظيم وحشد أنفسهم/ن، مستخدمين لذلك كل خصائص هذه المنصات. وبالتالي، تساعدنا هذه الورشة على تحسين استخدامنا لمنصة تويتر بما يخدم أهداف النشطاء/الناشطات والحراكات ومؤسسات المجتمع المدني في حملاتها من أجل التضامن الرقمي وبناء الحراكات من أجل الوصول إلى العدالة، والوصول لجمهور أوسع. تفتح هذه الورشة المجال للحضور لطرح أسئلتهم/ن وسماع الإجابة عليها من ممثلي الشركة.

متحدثون/ات:

كلمة مركز حملة

متحدثة ملهمة: ماري لولر - المقررة الخاصة للامم المتحدة المعنية بحالة المدافعين عن حقوق الانسان

المقررة الخاصة للامم المتحدة المعنية بحالة المدافعين عن حقوق الانسان

جلسة: كيف ساهمت منصات الإعلام البديل في دعم النشاط الرقمي والتضامن في العالم العربي؟

ساعدت منصات الإعلام البديل التي ظهرت في العقد الأخير في الوطن العربي على زيادة الإبداع في العمل الصحفي وخلقت مساحة أوسع للتفكير النقدي في ظل التضييق المستمر على الحقوق والحريات الإعلامية والصحفية، لقد سعت هذه المنصات لأن تختبر مساحات جديدة تقاطعت فيها صرامة العمل الصحفي ودقته مع تسخير الأدوات الرقمية الحديثة وأساليب الكتابة الإبداعية والنضال التقاطعي التحرري في المنطقة العربية. ستسلط هذه الجلسة الضوء على أهم تجارب المؤسسات الإعلامية الفلسطينية والعربية التي خاضت ولا زالت تخوض تجربة الإنتاج الصحفي البديل، وستناقش التحديات والفرص التي تفتحها المساحات الرقمية فيما يخدم العمل الصحفي.

متحدثون/ات:

حوار: حوار: لماذا تعتبر المعرفة المجانية حقًا من حقوق الإنسان: كيف تعمل ويكيبيديا على النهوض بحقوق الإنسان والوصول إلى المعرفة

ستوفر هذه الورشة مساحة للحديث عن ويكيبيديا كمنصة مفتوحة ومجانية وأهميتها في قضايا النشاط الرقمي والتضامن الرقمي، وتجيب على تساؤلات النشطاء وصناع المحتوى بخصوص التعامل مع هذه المنصة وأهمية نشر المحتوى وتعديله عليها. كما ستسلط المديرة التنفيذية لويكيبيديا الضوء على أهم سياسات إدارة المحتوى في المنصة وكيف تؤثر هذه السياسات على صناع المحتوى في فلسطين في ظل الوضع الحالي.

متحدثون/ات:

متحدث ملهم: أوفه إلباك

متحدث ملهم: أوفه إلباك

جلسة: استخدام تقنيات التجسس على النشطاء والمدافعين عن حقوق الإنسان

تلقي هذه الجلسة الضوء على التهديد الذي يشكله برامج التجسس والمراقبة، وبشكل أخص برنامج التجسس بيغاسوس، على النشطاء والمدافعين/ات عن حقوق الإنسان خصوصا بعد تصاعد استخدامه من قبل الحكومات والأنظمة القمعية للتجسس على النشطاء والصحفيين/ات والمعارضين/ات. سيتناول المتحدثون/ات في هذه الجلسة عدة محاور، تبدأ من استعراض التحالف الذي عمل بشكل مكثف خلال العام الماضي على مشروع بيغاسوس وعلى تأثيره على زيادة الرقابة الذاتية وتضييق مساحات الحقوق والحريات الرقمية في العالم.

متحدثون/ات:

متحدثة ملهمة: ليندا صرصور

جلسة: كيف يؤثر التمييز العنصري في مجال الاقتصاد الرقمي ضد الفلسطينيين/ات على التضامن معهم؟

يحرم الفلسطينيون/ات من أبسط حقوقهم في الفضاء الرقمي وهي حق الوصول إلى المنصات المالية كغيرهم من الناس حول العالم، الأمر الذي يؤثر وبشكل كبير على خلق فرص ومساحات جديدة للعمل، خصوصا في ظل التضييق المتزايد على أصحاب العمل الحر وغيرهم من الشباب الذين يسعون للعمل مع مؤسسات وشركات عالمية. إضافة لذلك، فقد أثر هذا التمييز الاقتصادي الرقمي وبشكل كبير خلال هبة أيار على إمكانية نقل الإغاثات المالية للفلسطينيين/ات المتضررين من العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين/ات في قطاع غزة والمؤسسات الموجودة هناك. يؤثر هذا التحدي على فرص الفلسطينيين/ات في الحصول على المزيد من المساعدات المالية والتضامن المالي من الأفراد والمؤسسات المتضامنة معهم حول العالم من نقل هذه المساعدات بشكل مباشر لهم.

متحدثون/ات:

استراحة

جلسة: الحقوق الرقمية من منظور نسوي تحرري- كيف نخلق فضاء رقمي آمن للنساء؟

فتحت منصات التواصل الاجتماعي المجال لمستخدميها في الكثير من الأحيان لنشر صور نمطية عن النساء و/أو التضييق عليهن في الفضاء الرقمي عبر ارتكاب أشكال مختلفة من العنف الجندري الرقمي، أو حتى لنشر محتوى مسيء للنساء سواء عبر نشر ميمز أو صور أو مقاطع فيديوهات للتضيق على وجودهن. إضافة إلى تعرض الكثير من النساء في بعض الأحيان للابتزاز في الفضاء الرقمي، ما جعل هذا الفضاء في الكثير من الأحيان طارداً للنساء. فقد أشار بحث “”شبكة معنفة”” الذي نشره مركز حملة سابقا إلى أن ثلث الشابات الفلسطينيات يتعرضن للعنف والتحرش على شبكة التواصل والإنترنت، إضافة إلى أن واحدة بين كل أربع نساء بإغلاق حساباتها والانسحاب من الانترنت نتيجة العنف والتحرش. وبالتالي، ستبحث هذه الجلسة في شكل الفضاءات الرقمية الآمنة للنساء من منظور نسوي تحرري.

متحدثون/ات:

Lightning talk: استخدام الميمز كأداوت للضغط والمناصرة في الحملات

مع زيادة انتشار منصات التواصل الاجتماعي ومع انتشار الميميات “”memes”” عبرها أصبح جمهور هذه المنصات وصانعي/ات المحتوى يفكرون في آليات تسخير هذه الميمات لتكون جزء من المحتوى الممتع والمفيد في الوقت ذاته. وبالمثل فإن المناصرين/ات وصانعي/ات الحملات باتوا يسخرون/ن هذه الميمات لخدمة القضايا والحملات التي يعملون عليها إما بهدف رفع الوعي أو بهدف الضغط والمناصرة لتغيير السياسات أو التغيير المجتمعي على المدى الطويل. وعليه، فإن هذه الورشة ستساعدنا في فهم كيفية صناعة واستخدام هذه الميمات عبر منصات التواصل الاجتماعي بما يخدم قضايا الحملات التي نعمل عليها.

متحدثون/ات: