على مدار الأربعين عامًا الماضية، كان لأوفه إلباك أثر عظيم في الحياة العامة الدنماركية في كل ما يتعلق بالابتكار الاجتماعي والديمقراطي، وريادة الأعمال القائمة على القيمة والقيادة الهادفة. كما كان لعلامته التجارية أثر بالغ في تعزيز صوت الثقافة والشباب والفنون في المجتمع بالإضافة إلى التجديد والابتكار عندما يتعلق الأمر بالتعليم العالي والسياسة الوطنية. وهو المؤسس والمدير السابق ل “”ذي كياس بايلوت”” (The KaosPilot)، ووزير الثقافة السابق، والمؤسس والقائد السابق لحزب الخضر، “”ذا ألتيرناتيف””، كما يمثل اليوم حزب الخضر المستقل في البرلمان الدنماركي. كعضو في لجنة الشؤون الخارجية، كان تركيزه على قضايا حقوق الإنسان في فلسطين وبولندا وتركيا وروسيا والصين. وهو أيضًا متحدث عالمي مشهور، وعضو مجلس إدارة، كما أنه كاتب عمود ومؤلف للعديد من الكتب، ونشر مذكراته مؤخرًا لتلقى الإشادة من النقاد. وحصل على رتبة فارس من وسام دانيبروغ، بالإضافة إلى العديد من الجوائز والتكريمات الأخرى.